A Secret Weapon For الثقافة التنظيمية
A Secret Weapon For الثقافة التنظيمية
Blog Article
في بعض الأحيان، يقوم المؤسسون بإنشاء ثقافات ضعيفة، وإذا أرادت المنظمة البقاء على قيد الحياة، فلا بد من تعيين مدير أعلى جديد ليظهر بذور الثقافة القوية اللازمة.
النظرية الكلاسيكية الجديدة: تنص على أنه أثناء تصميم الهيكل التنظيمي، يجب أخذ الأشخاص العاملين هناك وسلوكهم في الاعتبار.
ظهر مفهوم الثقافة التنظيمية في بداية الثمانينيات حيث أصبح لكل منظمة أو مؤسسة ثقافتها الخاصة فيها والتي تشتمل على مختلف الجوانب الملموسة للمنظمة بالإضافة إلى الافتراضات التي من شأن الأفراد أن يكونوها حول المنظمة التي ينتمون إليها والبيئة الخارجية الخاصة بها، وفي علم الأنثروبولوجيا استخدمت الثقافة التنظيمية قبل ما يقارب مئة عام، وهي في تغير وديناميكية مستمرة، الأمر الذي جعلها متعددة التعاريف.[١]
إنه نظام من السلوك المتعلم الذي يتقاسمه وينتقل بين أعضاء المجموعة. هناك الكثير من المتغيرات الثقافية التي حددها هاريس وموران.
– المقصود بالاجماع .. يعرف الإجماع هنا بكونه مدى التماثل في القيم ،و العادات ،و السلوكيات لدى جميع الأفراد العاملين بالمنظمة ،و هناك عاملين أساسين يتوقف عليهما تحقيق ذلك ، و هما مدى ادارك ،ووعي العاملين بالقيم السائدة في المنظمة ،و الثاني هو التحفيز ،و يقصد بذلك العوائد ،و المكافأت التي يحصل عليها العاملين نتيجة الالتزام بهذه القواعد .
تتوقع الشركات ذات الثقافات التي تعطي قيمة منخفضة للابتكار أن يقوم موظفوها بعملهم بنفس الطريقة التي تدربوا بها، دون البحث عن طرق لتحسين أدائهم.
الثقافة التنظيمية: ما هي، أهميتها، عناصرها، أنواعها، أمثلة عليها
وفقًا لعبدي عثمان جامع، "المنظمة هي ثقافة حية يمكنها التكيف مع الواقع بأسرع ما يمكن".
التواصل الفعال: يعني ضمان الاتساق في العمليات واستثمار الوقت لتعلم الشخصيات وديناميكيات الاتصال لأعضاء الفريق.
فالثقافة إذن هي نظام أخلاقي وفكري وروحي للرقي وفق الأعراف والقيم المبنية على التراث المتراكم.
تمت الكتابة بواسطة: إيمان الحياري آخر تحديث: ١٠:٤٩ ، ١٦ أبريل ٢٠١٨ ذات صلة تعريف الثقافة التنظيمية
في مثل الثقافة التنظيمية هذه الثقافة، يتم تحديد معايير وإجراءات المنظمة مسبقًا، ويتم وضع القواعد واللوائح وفقًا للمبادئ التوجيهية الحالية.
لقد أبرزنا في مقالتنا الأخيرة أن هناك الكثير من الأطر لإدارة الإستراتيجية والموهبة والقيادة والأداء، ولكن ليس الثقافة.
وأيضاً تؤثر البيئة المادية لمكان العمل على الثقافة التنظيمية، حيث تختار العديد من الشركات نظام المكتب المفتوح (تخصيص صالة مُتّسعة لا تفصل بينها جدران أو حواجز مرتفعة لموظفين الإدارات والأقسام في المنظّمة) ونظام الإضاءة الطبيعية وتقوم الإدارة بتضمين امتيازات مثل الصالات الرياضية في مكاتب العمل ووسائل الراحة في غرفة الاستراحة.